المتابعون

الأربعاء، 22 يناير 2020

متى يقتبس اقتباس خاطئ من العهد القديم.

كاتب إنجيل متى يقتبس نص خطأ 😢


حِينَئِذٍ تَمَّ مَا قِيلَ بِإِرْمِيَا النَّبِيِّ الْقَائِلِ:"وَأَخَذُوا الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ، ثَمَنَ الْمُثَمَّنِ الَّذِي ثَمَّنُوهُ مِنْ بَني إِسْرَائِيلَ،وَأَعْطَوْهَا عَنْ حَقْلِ الْفَخَّارِيِّ، كَمَا أَمَرَنِي الرَّبُّ".

 (مت٢٧: ٩-١٠)

وهذا الإقتباس غير موجود بسفر إرميا واتحدى لو وجدوه ، بل إن هذا الإقتباس من سفر #زكريا وليس سفر #إرميا كما أدعى كاتب إنجيل متى بالخطأ.

وهذا هو النص من سفر زكريا :

فَقُلْتُ لَهُمْ: "إِنْ حَسُنَ فِي أَعْيُنِكُمْ فَأَعْطُونِي أُجْرَتِي وَإِلاَّ فَامْتَنِعُوا". فَوَزَنُوا أُجْرَتِي ثَلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ.فَقَالَ لِي الرَّبُّ: "أَلْقِهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ، الثَّمَنَ الْكَرِيمَ الَّذِي ثَمَّنُونِي بِهِ". فَأَخَذْتُ الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ وَأَلْقَيْتُهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ فِي بَيْتِ الرَّبِّ. (زك١١: ١٢-١٣)

#بانتظار النصراني اللي هيجري على موقع هولي بيبل ، ومنتديات الكنيسه وينسخلي ترقيعهم _ بانتظاره لإلجامه هو ومواقعه.
انتهى

الاثنين، 20 يناير 2020

الرد على زعمهم بأن يسوع موصوف بأنه الإله الحق والحياة الأبديه



عوده لإستكمال سلسلة ردودي على نصوص الإلوهيه المزعومه ، واليوم أرد على زعمهم بأن يسوع موصوف بأنه الإله الحق والحياة الأبديه .
ولنبدأ...................

موضع الإستدلال:_
وَنَعْلَمُ أَنَّ ابْنَ اللهِ قَدْ جَاءَ وَأَعْطَانَا بَصِيرَةً لِنَعْرِفَ الْحَقَّ. وَنَحْنُ فِي الْحَقِّ فِي ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. هذَا هُوَ الإِلهُ الْحَقُّ وَالْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. (1يو ٥ : ٢٠)

،،،،،،،،،،،،
ردي.......

أولاً👈 لفظ ( الإله الحق) يعود على الله وليس على يسوع وهذا يتضح من النص الذي قبله مباشرةً
نَعْلَمُ أَنَّنَا نَحْنُ مِنَ 👈اللهِ👉، وَالْعَالَمَ كُلَّهُ قَدْ وُضِعَ فِي الشِّرِّيرِ. (1يو ٥ : ١٩)
وبإكمال النص محل الشاهد .....

وَنَعْلَمُ أَنَّ ابْنَ اللهِ قَدْ جَاءَ وَأَعْطَانَا بَصِيرَةً لِنَعْرِفَ الْحَقَّ. وَنَحْنُ فِي الْحَقِّ فِي👈 ابْنِهِ👉 يَسُوعَ الْمَسِيحِ. هذَا هُوَ الإِلهُ الْحَقُّ وَالْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. (1يو ٥ : ٢٠)
والهاء هنا في كلمة إبنه تعود على الله ، فهو إبن من؟!!!!!!!
إبن #الله ، إذاً الهاء الملحقه بكلمة ابن تعود في ضميرها على الله وليس على يسوع .

ثانياً👈من المفترض أن كاتب هذه الرساله هو يوحنا الإنجيلي ( صاحب إنجيل يوحنا) ومن ثم لنرى فكر يوحنا من انجيله لنفهم النص أكثر من خلال فهمه وكتاباته :
وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ👈 وَحْدَكَ 👉وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. (يو ١٧ : ٣)
يتضح من خلال هذه القرينه وبحسب فكر يوحنا أن لفظة ( الإله الحقيقي) تخص الله ( الآب) وحده وليس أحد آخر سواه .

ثالثاً👈اسم الإشاره الوارد في النص محل الإستشهاد ( هذا) ورد في العديد من النصوص للدلاله على المشار إليه البعيد وليس القريب والدليل:_
وَكَمَا كَانَ يَقْرُبُ وَقْتُ الْمَوْعِدِ الَّذِي أَقْسَمَ اللهُ عَلَيْهِ لإِبْرَاهِيمَ، كَانَ يَنْمُو الشَّعْبُ وَيَكْثُرُ فِي مِصْرَ،إِلَى أَنْ قَامَ👈 مَلِكٌ👉 آخَرُ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ👈 يُوسُفَ👉.
👈👈فَاحْتَالَ هذَا 👉👉عَلَى جِنْسِنَا وَأَسَاءَ إِلَى آبَائِنَا، حَتَّى جَعَلُوا أَطْفَالَهُمْ مَنْبُوذِينَ لِكَيْ لاَ يَعِيشُوا. (أع٧: ١٧-١٩)
واسم الإشاره ( هذا ) بحسب النص يعود هنا على الملك( البعيد المشار إليه بإسم الإشاره {هذا} ) وليس على يوسف( القريب من اسم الإشاره{ هذا} ) وإلا لكان يوسف بحسب مفهومكم هو #هذا_المحتال وليس الملك😉.

رابعاً👈سأتنازل مع النصراني لأقصى درجه واعلى له بسقف طموحه لأفترض جدلاً ان المقصود هنا بالإله الحق هو يسوع وليس الله الآب فهل هذا يعتبر دليل إلوهيه ؟!!
بالطبع لا 😀
والدليل 👇👇
كلمة إله أصلاً لا تعني أي إلوهيه بحسب كتابكم المقدس وذلك أيضاً للأسباب التاليه :_
* موسى إله لفرعون :
فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: "انْظُرْ! أَنَا جَعَلْتُكَ👈 إِلهًا👉 لِفِرْعَوْنَ. وَهَارُونُ أَخُوكَ يَكُونُ نَبِيَّكَ. (خر ٧ : ١).

* القضاه كلهم آلهه بحسب ماورد بمزمور إيساف :
أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ 👈آلِهَةٌ 👉وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ. (مز ٨٢ : ٦).
👈اَللهُ 👉قَائِمٌ فِي 👈مَجْمَعِ اللهِ👉 فِي وَسْطِ👈 الآلِهَةِ👉 يَقْضِي: (مز:١:٨٢) ، والمقصود بلفظ الله هنا أي القاضي 😃

*وَإِنْ لَمْ يُوجَدِ السَّارِقُ يُقَدَّمُ صَاحِبُ الْبَيْتِ إِلَى 👈اللهِ 👉لِيَحْكُمَ هَلْ لَمْ يَمُدَّ يَدَهُ إِلَى مُلْكِ صَاحِبِهِ. (خر ٢٢ : ٨)
*فِي كُلِّ دَعْوَى جِنَايَةٍ، مِنْ جِهَةِ ثَوْرٍ أَوْ حِمَارٍ أَوْ شَاةٍ أَوْ ثَوْبٍ أَوْ مَفْقُودٍ مَا، يُقَالُ: إِنَّ هذَا هُوَ، تُقَدَّمُ إِلَى👈 اللهِ 👉دَعْوَاهُمَا. فَالَّذِي يَحْكُمُ👈 اللهُ 👉بِذَنْبِهِ، يُعَوِّضُ صَاحِبَهُ بِاثْنَيْنِ. (خر ٢٢ : ٩)
مره اخرى أتت لفظ #الله بمعنى القاضي.
فنجد أن حتى لفظ الله فى الكتاب المقدس قد لا يُقصد به الله عز وجل ، فقد وردت من قبل فى حق موسي وهذه المره وردت بحق القضاه .
وبناء عليه فحتى لو تجاوزنا وافترضنا جدلاً وهذا لم يحدث أن اطلقها أحداً على يسوع فهي لا تعنى أي الوهيه بل قد تؤخذ بمعنى القضاء _هذا كإفتراض لم يحدث حتى .

* بل إن الشيطان نفسه ورد بحقه لفظ الإله صراحةً ، والكارثة أنها أتت معرفه بأداة التعريف ( ال) باليونانيه 😥 :
فالشيطان موصوف بكلمة( θεὸς) مقترنه بأداة التعريف ( ο ) ال ، كما ورد بكورنثوس الثانيه ٤:٤........
الَّذِينَ فِيهِمْ👈 إِلهُ 👉هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ. (2كو ٤ : ٤)
والمقصود بإله هذا الدهر هو #الشيطان ، ولنقرأ النص باليونانيه :
CO2-4-4: εν οι 👉 ο θεος👈 του αιωνος τουτου ετυφλωσεν τα νοηματα των απιστων εις το μη αυγασαι τον φωτισμον του.
والترجمه الحرفيه هى ......الذين فيهم الإله لهذا الدهر😃.
________________
قد يستدرك النصراني ليحاول التدليس ليزعم بأن نص ( وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ👈 وَحْدَكَ 👉وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. ) (يو ١٧ : ٣)
فيقول أن النص يقول ( وحدك ويسوع المسيح) فيزعم أن الواو هنا تفيد الإيمان بكلاهما كأقانيم وليس يقصد الإيمان بالآب وحده كإله وحيد ، وللرد على هذه المحاوله البائسه من التدليس يكفينا فقط أن نضع نفس النص ولكن من التراجم الأخرى وسيتضح من خلاله الفصل التام بين الآب والإبن لتعود الجمله على الآب وحده بكل وضوح .....، ولنرى على سبيل المثال الترجمه اليسوعيه :_
3. والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ويعرفوا الذي أرسلته يسوع المسيح.
انتهى
########
عامر محمود

الاثنين، 13 يناير 2020

تحريف نص متى ٣٦:٢٤

* النص موجود بالمخطوطات الأقدم والأصح كالسينائيه والفاتيكانيه .
* النص موجود في كلٍ من أقدم شواهد العائلتين السكندريه والغربيه مما يعني أنه يحظي بتنوع جغرافي .
* النسخ النقديه وضعت عبارة ( ولا الإبن ) ضمن النص .
* سبب حذف هذه العباره من المخطوطات يرجع لوجود صعوبه عقديه تتعلق بجهل يسوع بموعد مجيئه وموعد قيام الساعه .
* النسخ العربيه والإنجليزيه القائمه على النص النقدي تحتوي على عبارة ( ولا الإبن) .
* العديد من الآباء الأوائل كأوريجانوس على سبيل المثال كانوا يعرفوا بوجود عبارة ( ولا الإبن في نص متى) .
* الأب امبروسيوس قال أن هذه الإضافه تحريف وضعه الأريوسيين بالمخطوطات.( عذر أقبح من ذنب).
ولنبدأ البحث ...........

أولاً👈النسخ العربيه:____
*الفاندايك:_
"وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ مَلاَئِكَةُ السَّمَاوَاتِ، إِلاَّ أَبِي وَحْدَهُ. (مت ٢٤ : ٣٦)

*اليسوعيه :_
فأما ذلك اليوم وتلك الساعة، فما من أحد يعلمها، لا ملائكة السموات ولا #الإبن إلا الآب وحده.

*العربيه المشتركه:_
أمَّا ذلِكَ اليومُ وتِلكَ السَّاعةُ فلا يَعرِفُهُما أحدٌ، لا ملائِكةُ السَّماواتِ ولا #الاَبنُ، إلا الآبُ وحدَهُ.

*الأخبار الساره:_
أما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعرفهما أحد، لا ملائكة السماوات ولا #الابن، إلا الآب وحده.

ثانياً👈النسخ الإنجليزيه:______
*KJV:_
But of that day and hour knoweth no {cf15I man}, no, not the angels of heaven, but my Father only.

* ASV:_
But of that day and hour knoweth no one, not even the angels of heaven, neither👉 the Son👈, but the Father only.

*ESV:_
But concerning that day and hour no one knows, not even the angels of heaven, nor👉 the Son👈, but the Father only.

*GNB:_
No one knows, however, when that day and hour will come---neither the angels in heaven nor 👉the Son👈; the Father alone knows.

*NIV:_
No one knows about that day or hour, not even the angels in heaven, nor 👉the Son👈, but only the Father.

#نلاحظ_أن النسخ التقليديه المعتمده على النص المستلم TEXTUS RECEPTUS تحذف كلمة (ولا الإبن) ، بينما النسخ المعتمده على النص النقدي TEXTUAL CRITICISM تحتوي على كلمة( ولا الإبن ).
ثالثاً👈مقارنة بين النص اليوناني المستلم ( التقليدي ) ، والنصوص اليونانيه المعتمده على علم النقد النصي ( النص النقدي):_______
■نسخة النص المستلم TEXTUS RECEPTUS:_
Περὶ δὲ τῆς ἡμέρας ἐκείνης καὶ τῆς ὥρας οὐδεὶς οἶδεν οὐδὲ οἱ ἄγγελοι τῶν οὐρανῶν εἰ μὴ ὁ πατὴρ μου μόνος.

■ النسخ النقديه المعتمده على علم النقد النصي TEXTUAL CRITICISM:_
ملحوظه........الكلمات بين العلامتين تعني ( ولا الإبن).

*نسخة ال UBS,5:_
Περὶ δὲ τῆς ἡμέρας ἐκείνης καὶ ὥρας οὐδεὶς οἶδεν, οὐδὲ οἱ ἄγγελοι τῶν οὐρανῶν👉 οὐδὲ ὁ υἱός👈, εἰ μὴ ὁ πατὴρ μόνος.

* نسخة نستل آلاند الإصدار ٢٨:_
Περὶ δὲ τῆς ἡμέρας ἐκείνης καὶ ὥρας οὐδεὶς οἶδεν,* οὐδὲ οἱ ἄγγελοι τῶν οὐρανῶν ⸋👉οὐδὲ ὁ υἱός👈⸌, εἰ μὴ ὁ πατὴρ ⸆ μόνος.

* نسخة ويستكوت_هورت:_
περι δε της ημερας εκεινης και ωρας ουδεις οιδεν ουδε οι αγγελοι των ουρανων👉 ουδε ο υιος 👈ει μη ο πατηρ μονος.

* نسخة مايكل هولمز:_
Περὶ δὲ τῆς ἡμέρας ἐκείνης καὶ ὥρας οὐδεὶς οἶδεν, οὐδὲ οἱ ἄγγελοι τῶν οὐρανῶν 👉οὐδὲ ὁ υἱός👈, εἰ μὴ ὁ πατὴρ μόνος.

* نسخة تشيندورف :_
Περὶ δὲ τῆς ἡμέρας ἐκείνης καὶ ὥρας οὐδεὶς οἶδεν, οὐδὲ οἱ ἄγγελοι τῶν οὐρανῶν👉 οὐδὲ ὁ υἱός👈, εἰ μὴ ὁ πατὴρ μόνος.

* تفريغ النص من المخطوطه السينائيه:_
περι δε τηϲ ημε>ραϲ εκεινηϲ και > ωραϲ ουδειϲ οιδε ουδε οι αγγελοι τω ουρανων👉 ουδε > ο υιοϲ👈 ει μη ο πατηρ μονοϲ.
● نسخة سكريفينر التي تعطي قراءة النص المستلم مع وجود تعليقات هامشيه ، تخبرنا في هامشها بوجود إضافه لكلمة ( ولا الإبن ) في المخطوطات الأقدم .
περὶ δὲ τῆς ἡμέρας ἐκείνης καὶ τῆς ὥρας οὐδεὶς οἶδεν, οὐδὲ οἱ ἄγγελοι τῶν οὐρανῶν,(هامش) εἰ μὴ ὁ πατήρ μου μόνος.

♡رابعاً👈 بعض التعليقات النصيه على هذا النص :_
* كتاب ATEXTUAL GUIDE TO GREEK NEW TESTAMENT, BY BRUCE METZGER
{أفضل ممثلي العائلات النصيه السكندريه والغربيه تحتوي على كلمات( ولا الإبن) وبناء هذه الجمله وكلماتها الثلاث يخبرنا أنها أصليه ، لكنها غائبه من مخطوطات الأغلبيه ( المتأخره) لإنجيل متى المشتمل عليها في النص البيزنطي المتأخر زمنياً ، النساخ قاموا بحذف هذه الكلمات بسبب صعوبة القول بأن الإبن لا يعلم موعد مجئ إبن الإنسان ، انه لمن المستبعد ان تكون القراءه الأقصر ( قراءة الحذف) أصليه وكلمات ( ولا الابن ) أضيفت من مرقس ٣٢:١٣}.
Matthew 24:36 (TGGNT): The best representatives of the Alexandrian and the Western text-types contain the words οὐδὲ ὁ υἱός, and the syntax of the sentence suggests that these three words are original. But they are lacking in the majority of manuscripts of Matthew, including the later Byzantine text. Copyists omitted these words because of the doctrinal difficulty of saying that the Son did not know when the Son of Man would come. It is very unlikely that the shorter text is original and that the words οὐδὲ ὁ υἱός were added from Mark 13:32.
*كتاب :_
THE GOSPEL ACCORDING TO SAINT MATTHEW by W. D. DAVIES, F.B.A. Fellow of the American Academy of Arts and Sciences Emeritus Professor of Christian Origins, Duke University

وبعد أن قال أن عبارة ( ولا الإبن ) موجوده في أقدم المخطوطات وأدقها ، وان البعض يرجح حذفها من متى لتخفيف حدة النص الموازي من مرقس ، ينقل تعليقات بعض آباء الكنيسه الأوائل حول عبارة ( ولا الإبن) ...فيقول :
{ على الرغم من ان ايرناوس اخذ كلامنا على محمل الجد ،قدماء اللاهوتيين المسيحيين كافحوا مع تصريح يسوع بالجهل ، لوقا حذف هذا القول كما فعل بالتأكيد نُساخ متى ومرقس ، لقد تسائل أوريجانوس إذا ماكان يسوع يشير إلى الكنيسه التي هو رأسها ، فيلوكسينس يؤكد أن يسوع أصبح واحداً مع الآب في مملكته وسلطانه فقط بعد صعوده ، امبروسيوس نسب ( ولا الإبن ) كإقحام في النص بواسطة الآريوسيين ، أثناسيوس يقترح أن يسوع قالها فقط على سبيل الإختلاق والتمويه }

Although Irenaeus, Adv. Haer. 2:28:6, could take our saying at face value, older Christian theology often struggled with Jesus’ declaration of ignorance. Luke omitted the saying, as did certain copyists of Matthew and Mark. Origen, ad loc., wondered whether Jesus was referring to the church of which he is the head. Philoxenus, ad loc., asserted that Jesus became one with the Father in wisdom and authority only after his ascension. Ambrose, De fid. 5:16, attributed ‘nor the Son’ to an Arian interpolation. Athanasius, C. Ar. 3:42–50, suggested that Jesus only feigned .
* فيليند فيلكر في تعليقه على قرار نسخة نستل آلاند في إختيارها بإضافة قراءة ( ولا الإبن) في نسختها :
{ من المحتمل جداً أن تكون العباره تم حذفها لأنها تمثل صعوبه عقديه ، وأيضاً من حيث الصيغه اللغويه النحويه فمن المحتمل جداً أن تكون العباره أصليه }.
The term was very probably omitted because it represented a doctrinal difficulty. Also grammatically it is more probable that the phrase was original.


ومرفق أدناه صورة النص من المخطوطه السينائيه والنص يحتوي على عبارة ( ولا الإبن).
انتهى

الأربعاء، 8 يناير 2020

تحريف متى 18 عدد 11

تحريف العدد ١١ من إنجيل متى إصحاح ١٨ ............
* جميع النسخ النقديه تقوم بحذف هذا العدد بالكامل.
* لا وجود لهذا العدد بالمخطوطات الهامه الأقدم والأصح .
* إتفاق المخطوطتان السينائيه والسكندريه على عدم وجود النص يحسم المسأله تماماً.
* قراءة الحذف تتفق مع معظم قواعد النقد النصي ، من الحيث القراءه الاقدم ، الأصعب ، الأقصر ...الخ الخ .
* تمت إضافة النص لإحداث تمهيد لقصة الخروف الضال ولإحداث التوافق مع نص لوقا ١٠:١٩.
ولنبدأ البحث ...........

الفاندايك:_
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ. (مت ١٨ : ١١)

اليسوعيه :_
لا وجود للعدد رقم ١١ ولكنها قسمت العدد رقم ١٠ الي عددين ١٠ و ١١ ، بينما العدد رقم ١١ قامت بحذفه
10. ((إياكم أن تحتقروا أحدا من هؤلاء الصغار.
11. أقول لكم إن ملائكتهم في السموات يشاهدون أبدا وجه أبي الذي في السموات.

العربيه المشتركه:_
وضعت العدد بين الأقواس ، بما يعني أن العدد غير موجود بأقدم المخطوطات وأصحها .
[فاَبنُ الإنسانِ جاءَ ليُخـلِّصَ الهالِكينَ]
وعلقت عليها في الهامش بالعباره التاليه :
{هذه الآيه لا ترد في معظم المخطوطات القديمه }

♤جميع النسخ النقديه تقوم بحذف العدد ١١ بالكامل :___
* نسخة الUBS,5 :_
سنلاحظ أن الأعداد من ١٠_١٢ لا تحتوي على العدد رقم ١١ ، وقامت النسخه بحذفه بالكامل
Matthew 18:10–12 (UBS5): 10 Ὁρᾶτε μὴ καταφρονήσητε ἑνὸς τῶν μικρῶν τούτων· λέγω γὰρ ὑμῖν ὅτι οἱ ἄγγελοι αὐτῶν ἐν οὐρανοῖς διὰ παντὸς βλέπουσιν τὸ πρόσωπον τοῦ πατρός μου τοῦ ἐν οὐρανοῖς. 12 Τί ὑμῖν δοκεῖ; ἐὰν γένηταί τινι ἀνθρώπῳ ἑκατὸν πρόβατα καὶ πλανηθῇ ἓν ἐξ αὐτῶν, οὐχὶ ἀφήσει τὰ ἐνενήκοντα ἐννέα ἐπὶ τὰ ὄρη καὶ πορευθεὶς ζητεῖ τὸ πλανώμενον.

وتعلق ال UBS,5 في جهازها النقدي وتقول أن النص غير موجود بكلٍ من المخطوطات ( السينائيه_ الفاتيكانيه _ الكتلهF13_ إل _ ٣٣ _ ٨٩٢_اللاتينيه القديمه ايطالا _ السريانيه السينائيه _القبطيه الصعيديه _ الوسطى _ ولا اقتبسها اوريجانوس _ ولا اوردها يوسابيوس القيصري في قانونه للأناجيل )
Matthew 18:10 (UBS5 App): omit verse 11 א B L* Θ* f 1* 33 892* it1 syr coppt Origen Eusebian Canons; Juvencus
* نسخة نستل آلاند الإصدار ٢٨:_
تحذف العدد ١١
Matthew 18:10–12 (NA28): 10 Ὁρᾶτε μὴ καταφρονήσητε* ἑνὸς τῶν μικρῶν τούτων⸆· * λέγω γὰρ ὑμῖν ὅτι οἱ ἄγγελοι αὐτῶν ⸂ἐν οὐρανοῖς⸃ διὰ παντὸς βλέπουσιν τὸ πρόσωπον τοῦ πατρός μου τοῦ ἐν οὐρανοῖς.* ⸇
*12 Τί ὑμῖν δοκεῖ;* ἐὰν γένηταί τινι ἀνθρώπῳ ἑκατὸν πρόβατα καὶ πλανηθῇ ἓν ἐξ αὐτῶν, οὐχὶ ⸀ἀφήσει τὰ ἐνενήκοντα ἐννέα ⸆ ⸋ἐπὶ τὰ ὄρη⸌ °καὶ πορευθεὶς ⸁ζητεῖ τὸ πλανώμενον.

* نسخة ويستكوت_ هورت:_
تحذف العدد ١١
Matthew 18:10–12 (Westcott): ορατε μη καταφρονησητε ενος των μικρων τουτων λεγω γαρ υμιν οτι οι αγγελοι αυτων εν ουρανοις δια παντος βλεπουσιν το προσωπον του πατρος μου του εν ουρανοις
τι υμιν δοκει εαν γενηται τινι ανθρωπω εκατον προβατα και πλανηθη εν εξ αυτων ουχι αφησει τα ενενηκοντα εννεα επι τα ορη και πορευθεις ζητει το πλανωμενον.

* نسخة صمويل تريجللز:_
تحذف العدد ١١
Matthew 18:9–12 (Tregelles GNT): ρός. Ὁρᾶτε μὴ καταφρονήσητε ἑνὸς τῶν μικρῶν τούτων· λέγω γὰρ ὑμῖν ὅτι οἱ ἄγγελοι αὐτῶν ἐν οὐρανοῖς διὰ παντὸς βλέπουσιν τὸ πρόσωπον τοῦ πατρός μου τοῦ ἐν οὐρανοῖς.
† Τί ὑμῖν δοκεῖ; ἐὰν γένηταί τινι ἀνθρώπῳ ἑκατὸν πρόβατα καὶ πλανηθῇ ἓν ἐξ αὐτῶν, οὐχὶ ‡ἀφήσει τὰ ‡ ἐνενήκοντα ἐννέα ἐπὶ τὰ ὄρη, καὶ πορευθεὶς ζητεῖ τὸ πλανώμενον.

* نسخة مايكل هولمز:_
تحذف العدد ١١
Matthew 18:10–12 (SBLGNT): Ὁρᾶτε μὴ καταφρονήσητε ἑνὸς τῶν μικρῶν τούτων, λέγω γὰρ ὑμῖν ὅτι οἱ ἄγγελοι αὐτῶν ἐν οὐρανοῖς διὰ παντὸς βλέπουσι τὸ πρόσωπον τοῦ πατρός μου τοῦ ἐν οὐρανοῖς. τί ὑμῖν δοκεῖ; ἐὰν γένηταί τινι ἀνθρώπῳ ἑκατὸν πρόβατα καὶ πλανηθῇ ἓν ἐξ αὐτῶν, οὐχὶ ἀφήσει τὰ ἐνενήκοντα ἐννέα ἐπὶ τὰ ὄρη καὶ πορευθεὶς ζητεῖ τὸ πλανώμενον.

* نسخة تشيندورف :_
تحذف العدد ١١
Matthew 18:10–12 (Tischendorf): 10 Ὁρᾶτε μὴ καταφρονήσητε ἑνὸς τῶν μικρῶν τούτων: λέγω γὰρ ὑμῖν ὅτι οἱ ἄγγελοι αὐτῶν ἐν οὐρανοῖς διὰ παντὸς βλέπουσιν τὸ πρόσωπον τοῦ πατρός μου τοῦ ἐν οὐρανοῖς. 12 Τί ὑμῖν δοκεῖ; ἐὰν γένηταί τινι ἀνθρώπῳ ἑκατὸν πρόβατα καὶ πλανηθῇ ἓν ἐξ αὐτῶν, οὐχὶ ἀφεὶς τὰ ἐνενήκοντα ἐννέα ἐπὶ τὰ ὄρη πορευθεὶς ζητεῖ τὸ πλανώμενον.

* نسخة سكريفينر التي تعطي قراءة النص المستلم ( الفاندايك اليوناني) ولكن مع تعليقات نقديه هامشيه ، تخبرنا في هوامشها أن هذه الإضافه غير موجوده بالمخطوطات الأفضل والأدق.
Matthew 18:11 (Scrivener 1881): 11 ἦλθε γὰρ ὁ υἱὸς τοῦ ἀνθρώπου σῶσαι τὸ ἀπολωλός👉5هامش👈.
*تفريغ النص من المخطوطه السينائيه ولا وجود للعدد ١١ بالمخطوطه:_
10 ορατε μη καταφρο νηϲητε ενοϲ τω μεικρων τουτω λεγω γαρ υμιν ο τι οι αγγελοι αυτω εν ουρανοιϲ δια παντοϲ βλεπουϲι το προϲωπον του πατροϲ μου του εν ουρανοιϲ
12 τι υμιν δοκει εαν γε νηται τινι ανω εκατον προβατα και πλανηθη ε εξ αυτων ουχι α φιϲ τα ενενηκο τα εννεα ┬ πορε θειϲ ζητι το πλανωμενον.

♡ ولنقرأ بعض التعليقات النصيه على هذا العدد:_
* كتاب بروس ميتزجر
Atextual guide to Greek new testament, by Bruce metzger
تعليقاً على قرار لجنة اليوبي اس لحذفها للعدد ١١ .

{ الكلمات << لأن ابن الإنسان جاء ليطلب ويخلص الهالكين>> غائبه من المخطوطات المبكره الممثله للعديد من الأشكال النصيه ( السكندريه ، المصريه ) وتم أخذها من لوقا ١٠:١٩ ، هذه الكلمات بوضوح تمت إضافتها لزيادة الإتصال بين العدد ١٠ والعددين ١٢_١٤}.
Matthew 18:11 (TGGNT): The words “For the Son of Man came (to seek and) to save the lost” are absent from the earliest manuscripts representing several textual types (Alexandrian, Egyptian) and are taken from Luke 19:10. These words were apparently added in order to provide a connection between v. 10 and vv. 12–14.
______________

* تعليق العالم الشهير دانيال والاس في ملاحظاته على هامش نسخته (Net bible)
A New Approach to Translation, Thoroughly Documented ،With 60,932 Notes ،By The Translators and Editors.

{ معظم المخطوطات الهامه ( السينائيه _ الفاتيكانيه _ ....الخ الخ ) لا تحتوي على متى ١١:١٨ (لأن ابن الإنسان جاء ليخلص الهالكين) العدد موجود بالمخطوطات المتأخره ( بيزا _ L_ واشنطن_ ثيتا_ ٠٧٨_ majority text_ السريانيه المتأخره ) ولكنها وبكل تأكيد غير أصيله ، وتمت استعارتها من النص الموازي للوقا ١٠:١٩ .ترجمتنا الحاليه تتبع نسخة نستل آلاند في حذف العدد كما فعلت هي ، نفس المنهج كذلك اتبعته العديد من التراجم الحديثه هي الاخرى }.
Matthew 18:10 (NETBFEN): The most important mss (א B L* Θ* f 33 892* pc e ff sy sa) do not include 18:11 “For the Son of Man came to save the lost.” The verse is included in D L W Θ 078 𝔐 lat sy, but is almost certainly not original, being borrowed, as it were, from the parallel in Luke 19:10. The present translation follows NA in omitting the verse number as well, a procedure also followed by a number of other modern translations.
_______________

* كتاب:
The Lexham Textual Notes on the Bible ,First Edition ,Old Testament Israel Loken ,New Testament Rick Brannan
تعليقاً على نص متى ١١:١٨
{ معظم المخطوطات المبكره لا تحتوي على متى ١١:١٨ ، لكن بعض المخطوطات المتأخره وشواهدها المتداخله تحتوي على ( لان ابن الانسان جاء ليخلص الهالكين) ولأجل العباره المجمله الموازيه في لوقا ١٠:١٩ تحتوي على هذه الماده ، فإحتوائها هنا _ اي في متى_ ربما يعتبر دليل على إحداث التوافق والإنسجام بين النصين}.
Matthew 18:11 (LTNB): Most early manuscripts do not include Matt 18:11, but some manuscripts and related later witnesses include: “[11] For the Son of Man came to save those who are lost.” Because the synoptic parallel in Luke 19:10 has the material, its inclusion here may be evidence of harmonization.
________________

*تعليق العملاق الألماني فيليند فيلكر حول اختيار لجنة نستل آلاند لقرار حذف هذا العدد وإتفاقه مع قرار اللجنه لكونه قرار صائب :
{من المحتمل أن تكون الإضافه أُدخلت في النصوص من لوقا ( بحسب فايس_ آلاند) للتمهيد لقصة الخروف الضال ، الكتاب؟ لا يوجد سبب لحذف هذه الإضافه لو كانت أصليه }



The addition was probably inserted from Lk (so Weiss, Aland) to prepare for the following Lost Sheep story. Lectionary? There is no reason for an omission if original.


___________________
انتهى

الثلاثاء، 7 يناير 2020

تحريف نص متى ٤٤:٥

تحريف نص متى ٤٤:٥ وعبارة ( باركوا لاعنيكم ، أحسنوا إلى مبغضيكم ).
الفاندايك:_
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ، (مت ٥ : ٤٤)

اليسوعيه :_
44. أما أنا فأقول لكم : أحبوا أعداءكم وصلوا من أجل مضطهديكم.

الأخبار الساره:_
44. أما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم، وصلوا لأجل الذين يضطهدونكم

العربيه المشتركه:_
أمَّا أنا فأقولُ لكُم: أحِبُّوا أَعداءَكُم، وصَلُّوا لأجلِ الّذينَ يضْطَهِدونكُم.


النسخ النقديه تحذف عبارة ( باركوا لاعنيكم ، أحسنوا إلى مبغضيكم ).
وللتيسير وسهولة الفهم لغير الدارسين لليونانيه ، سأضع أولاً النص باليونانيه من نسخة النص المستلم_ النص التقليدي ( الفاندايك وجميع نسخ ما قبل منتصف القرن التاسع عشر ) ونقارن شكلها مع شكل نفس النص في النسخ النقديه .
●النص المستلم textus receptus :_
Mat5:44 - ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν εὐλογειτε τοὺς καταρωμένους ὑμᾶς καλῶς ποιεῖτε τοὺς μισοῦντας ὑμᾶς, καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν ἐπηρεαζόντων ὑμᾶς, καὶ διωκόντων ὑμᾶς.

ولننظر للنسخ النقديه لنفس النص ولنقارن بمجرد النظر :_
* نسخة ال UBS 5 :_
Matthew 5:44 (UBS5): ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν, ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν διωκόντων ὑμᾶς

وتحيلنا لجنة الUBS حول شواهدها في قراءة حذف هذه الإضافه:
Matthew 5:44 (UBS5 App): {A} ὑμῶν א B f 205 it syr coppt Theophilus Irenaeus Origen Adamantius; Cyprian Faustus-Milevis
والشواهد هي كل من { السينائيه _ الفاتيكانيه _ الكتله F1_٢٠٥_ مخطوطة إيطالا اللاتينيه القديمه _السريانيه الكريتونيه والسريانيه السينائيه _القبطيه الصعيديه والبحيريه _ وأقتبسها من الآباء دون هذه الإضافه كل من ثيوفيليس_ ايرناوس_ اوريجانوس _ادامنتيوس_ كبريان_ فاوستس_ميلفس}.
وكما نلاحظ فاللجنه أعطت قراءة الحذف التقدير A والذي يعني أن اللجنه متأكده تماماً وواثقه في قرارها بحذف هذه الفقره .

* نسخة نستل آلاند الإصدار ٢٨:_
لا تحتوي على الإضافه.
Matthew 5:44 (NA28): 44 * ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν· ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν ⸆ ⸂καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν⸃ διωκόντων ὑμᾶς.

*نسخة ويستكوت_هورت:_
لا تحتوي على الإضافه .
Matthew 5:44 (Westcott): εγω δε λεγω υμιν αγαπατε τους εχθρους υμων και προσευχεσθε υπερ των διωκοντων υμας.

* نسخة صمويل تريجللز:_
لا تحتوي على الإضافه.
Matthew 5:44 (Tregelles GNT): ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν, ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν, † καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν †διωκόντων ὑμᾶς.

* نسخة مايكل هولمز:_
لا تحتوي على الإضافه.
Matthew 5:44 (SBLGNT): ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν, ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν διωκόντων ὑμᾶς·

* نسخة تشيندورف:_
لا تحتوي على هذه الإضافه.
Matthew 5:44 (Tischendorf): ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν, ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν διωκόντων ὑμᾶς.



* تفريغ النص من المخطوطه السينائيه :_
εγω δε λεγω ϋμιν ἀγαπατε τουϲ ε χθρουϲ υμων και προϲευχεϲθαι ϋπερ των διωκον των ϋμαϲ.

* نسخة سكريفينر التي تعطي قراءة النص المستلم ( الفاندايك اليوناني) ولكن مع تعليقات نقديه هامشيه ، تخبرنا في هوامشهة أن هذه الإضافه محذوفه من المخطوطات الأفضل والأدق.
Matthew 5:44 (Scrivener 1881): ἐγὼ δὲ λέγω ὑμῖν, ἀγαπᾶτε τοὺς ἐχθροὺς ὑμῶν, εὐλογειτε τοὺς καταρωμένους ὑμᾶς, καλῶς ποιεῖτε τοὺς μισοῦντας ὑμᾶς, (هامش)καὶ προσεύχεσθε ὑπὲρ τῶν ἐπηρεαζόντων ὑμᾶς, (هامش)καὶ διωκόντων ὑμᾶς·

♤♤ولنقرأ بعض التعليقات النصيه لعلماء النقد النصي حول هذه الإضافه :
* كتاب بروس ميتزجر Atextual guide to Greek new testament
تعليقاً على نص متى ٤٤:٥


{بعض المخطوطات تثري النص عن طريق إضافة فقرات من النص الموازي في لوقا ٦: ٢٧_٢٨ ، فلو العباره (باركوا لاعنيكم ، احسنوا إلى مبغضيكم ) كانت من أصل انجيل متى عن موعظة الجبل فسيكون من الصعب جداً تفسير سبب حذفها من مخطوطات كل من العائلات السكندريه والغربيه والتقاليد المصريه .
في الحقيقه إن وجود هذه الإضافه في اماكن مختلفه من المخطوطات المختلفه وعدم الموافقه عليها يشير إلى كونها عباره عن إضافات لاحقه قام بها الكتبه }.


Matthew 5:44 (TGGNT): Later manuscripts enrich the text by adding clauses from the parallel account in Luke 6:27–28. If clauses such as “bless those who curse you, do good to those who hate you” were originally present in Matthew’s account of the Sermon on the Mount, their omission in early manuscripts of the Alexandrian, Western, and Egyptian traditions would be very difficult to explain. The fact that the additions come in different places in the different manuscripts and do not agree in wording suggests that they are all later scribal additions.
*يقول دانيال والاس عالم النقد النصي الشهير في ملاحظاته على هامش نسخته (Net bible)
A New Approach to Translation, Thoroughly Documented ،With 60,932 Notes ،By The Translators and Editors.


تعليقاً على نص متى ٤٤:٥:_

{مخطوطات بيزا_ L_واشنطن _ ثيتا_ كتله _ F13 _33_ مخطوات majority text لاتينيه . تقرأ ( باركوا لاعنيكم ، احسنوا الى مبغضيكم ، وصلوا لاجل الذين يسيئون إليكم ) قبل ( الذين يضطهدونكم ) غير ان هذه القراءة تدفعنا الى الاقتباس من الشكل الاطول لهذا القول المأثور في لوقا ٦: ٢٧ -٢٨ ، القراءه الاقصر ( قراءة حذف الإضافه) موجوده فى المخطوطات السينائيه والفاتيكانيه والكتله F1 كما أنها مدعمه بالعديد من الشواهد والاقتباسات الآبائيه المتنوعه }.
Matthew 5:44 (NETBFEN): Most mss ([D] L [W] Θ f 33 𝔐 lat) read “bless those who curse you, do good to those who hate you, and pray for those who mistreat you,” before “those who persecute you.” But this is surely a motivated reading, importing the longer form of this aphorism from Luke 6:27–28. The shorter text is found in א B f pc sa, as well as several fathers and versional witnesses.


أي ان قراءة الحذف مدعمه بالمخطوطات الأقدم والأصح إضافة الى العديد من الاقتباسات بواسطة آباء الكنيسه الأوائل.
* العالم الألماني الشهير فيليند فيللكر في تعليقاته على نص متى ٤٤:٥
وبعد أن افرد المخطوطات الداعمه لكلا القراءتين ، قراءة النص البيزنطي المستلم ( قراءة الاضافه) وقراءة النص النقدي لنستل الاند( قراءة الحذف )
أشار الى أن أحد آباء القرن السابع ( بطرس اللاوديكي) علق على هذا النص وقال{ لكن [ باركوا لاعنيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون اليكم ويضطهدونكم ] غير موجوده في النسخ الأخرى }.
Peter of Laodicea (7th CE?, Comm. Matt): But "bless those who curse you" and "pray for those who spite you and persecute you" is not present in other copies.


ومرفق أدناه صوره لتفريغ النص من المخطوطه السينائيه ، والتي لا تحتوي على هذه الإضافه ، ونظراً لأن نص المخطوطه نفسها غير واضح بشكل جيد والاحرف ممسوحه لذلك أكتفيت بوضع صورة النص المفرغ فقط.





انتهى

تحريف نص يوحنا ٥ :٣_٤ المتعلق بتحريك الماء وملاك البركه

  . تحريف نص يوحنا ٥ :٣_٤  المتعلق بتحريك الماء وملاك البركه ملخص البحث :_ ١_ نهاية العدد ٣ + العدد ٤ بالكامل عبارات ليست أصليه ولم يكتبها ي...